المغنيسيوم مفيد لمرضى ضغط الدم المرتفع حيث يساعد في خفض ضغط الدم في الأوعية الدموية أو مقدار ضخه. يمكن أن يسبب انخفاض شديد في ضغط الدم. يستعمل بحذر في حالات الجفاف حيث أن إستعمال الماغنسيوم قد يؤدي إلي جفاف شديد نتيجه فقد الماء من القناة المعوية. عند تناول جرعة زيادة من هذا الدواء لفترة طويلة يؤدي إلى الاصابة بالتهاب شديد في الأعصاب الطرفية والذي يحدث عنده ذلك يحدث لديه خلاف في تناول الجرعة، وعند تناوله باستمرار وبكميات كبيرة يسبب الالتهاب الموضعي وتآكل الأسنان. يؤخذ هذا الدواء مع وجبة من الطعام. تكون السترات مركبا مع الكالسيوم مما يعمل على خفض أملاح الكالسيوم فى البول . يعمل على علاج اضطرابات الأيض مثل زيادة الأوكسالاتفى البول. زيادة أملاح الأوكسالات فى البول . ابتلاع أملاح الماغنسيوم قد يسبب إلتهاب فى القناة الهضمية وإسهال . عند ابتلاع حمض الستريك بصفة منتظمة أو فى كميات كبيرة قد يسبب تآكل الأسنان كما قد يسبب إلتهاب موضعي . كما قد يسبب نقص المغنيسيوم الإصابة بهشاشة العظام.


بالإضافة إلى ضعف وهشاشة العظام؛ حيث يعتبر المغنيسيوم هو العنصر المسؤول مباشرةً عن بناء وحماية العظام، كما يوجد عدة عوامل أخرى ربما تؤدي للإصابة بهشاشة العظام.- لذلك لابد من زيارة طبيب مختص للكشف عند الشعور بمشاكل العظام. كما يساهم في علاج هشاشة العظام. المغنيسيوم موجود في العظام بنسبة كبيرة فهى مكان موطنه حيث تكون أكبر نسبة في العظام وباقي النسبة متصلة بين الخلايا والدم. الشعور بالإرهاق والوهن وضعف العضلات، حيث يؤدي انخفاض المغنيسيوم إلى انخفاض نسبة البوتاسيوم داخل الخلايا العضلية؛ مما قد يؤدي إلى إصابة العضلات بالإجهاد الشديد والتعب. أو في حالة الاشتباه في إصابة الشخص بتلك الالتهابات أو العديد من تلك المشاكل التي تصيب الزائدة الدودية. كن حذرًا إذا كان لديك انخفاض في البول ، أو وظيفة كلوية غير طبيعية ، أو فشل القلب أو ارتفاع ضغط الدم. المرضى الذين يعانون من قلة إخراج البول , هبوط القلب الاحتقانى , ماغنسيوم بلس للنوم ارتفاع ضغط الدم , قصور وظائف الكلى , أوديما بالأطراف أو بالرئة أو تسمم الحمل . وبالأخص هؤلاء الذين كانوا يعانون من الأرق الشديد واستغراق ساعات طويلة عند محاولة النوم. الأشخاص المصابون بأمراض في الجهاز الهضمي أو الذين معرضون لإلتهاب في الجهاز الهضمي أو الزائدة الدودية يمنع عنهم هذا الدواء إطلاقً.


لا تستخدم أكثر من الجرعة الموصوفة، خاصة وأن تناول المزيد من هذا المركب لن يحسن من أعراضك، بدلا من ذلك قد تسبب التسمم أو آثار جانبية خطيرة، وإذا كنت تشك في أنك أو أي شخص آخر قد تناول جرعة زائدة من حبيبات Citrocid Magnesium Plus ، فيرجى الذهاب إلى قسم الطوارئ لأقرب مستشفى أو مركز رعاية، وأحضر علبة دواء أو حاوية أو ملصق لمساعدة الأطباء بالمعلومات اللازمة. في ختام حديثنا اعلم عزيزي القارئ رغم فوائد هذا المركب العديدة لكن يجب عليك أن تستشير طبيبك دائمًا ومقدم الرعاية الصحية الخاصة بك حتى تتأكد من الجرعات المناسبة لك وحتى لا يتسبب لك في أي آثار جانبية أو مضاعفات.. ولكنه يساعد على مقاومة تلك الزيادة التي تكون في نسبة الأملاح التي تتواجد بالجسم، ومن المميز في هذا الفوار أنه توجد العديد من تلك الآثار الطبية المفيدة من تناوله. كما تم التوصل إلى أنه يحمي الجسم من خطر عدم انتظام الكوليسترول في الدم. كما يؤدي إلى الإصابة بالربو؛ حيث أن انخفاض المغنيسيوم يسبب ارتفاع كبير في نسبة الكالسيوم داخل العضلات الممتدة على مدى بطانة الرئتين والمجاري التنفسية؛ مما قد يؤدي إلى انقباض تلك المجاري، وبالتالي صعوبات في التنفس. قد يؤدي الأمر في، النهاية إلى الوفاة. ومن الجدير بالذكر، أن أدوية المغنيسيوم في مصر تستخدم لتعويض النقص في ذلك المعدن بالجسم، والذي قد ينتج عن عدة عوامل أهمها عدم تناول الأطعمة الغنية به بالقدر الكافي.


يمكن أن يسبب تناول المغنيسيوم عن طريق الفم بجرعات عالية الإسهال والكثير من المغنيسيوم في الدم. كذلك قد يعرض نقص المغنيسيوم الجسم للخطر، ويؤثر على وظائف الجهاز العصبي؛ حيث يرسل الإشارات العصبية للعضلات، وبالتالي فإن نقصه بالجسم يُشعر المريض بعدم الراحة وقد يصيبه بتقلص العضلات، كما يساعد وجود المغنيسيوم بالجسم في حماية الشرايين من الضغط الناجم عن الارتفاع المباغت لضغط الدم. كما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم. كما يساعد على تنظيم ضربات القلب وضغط الدم. كما قد تحدث اضطرابات نزيف. بالإضافة إلى أن نقص المغنيسيوم قد يتسبب في الإصابة بأمراض المناعة. بالإضافة إلى تحسين جودة النوم. للإستخدام كملين : قرص واحد قبل النوم مع كوب ماء. ينصح بقراءة التعليمات الموجودة بالنشرة الداخلية قبل البدء في تناول العقار خاصة إن كان يتم اخذه بدون وصفة طبية او بدون المتابعة مع طبيب مختص . قبل الاستخدام أخبر طبيبك عن القائمة الحالية للأدوية، والمنتجات التي لا تحتاج إلى وصفة طبية (مثل الفيتامينات والمكملات العشبية، وما إلى ذلك)، والحساسية ، والأمراض الموجودة مسبقًا، والظروف الصحية الحالية (مثل الحمل ، والجراحة القادمة ، إلخ.).